لا شىء يعجبني يقول مرسكي في الباصِ – لا الراديو ولا صحف مرقة البسباس . أُريد أن أنهض يقول السائقُ:كركر حتى المحطَّةِ, يعرضك إبراهيم القصاص ، وابْكِ وحدك ما استطعتَ ما فيها باس . تقول سيّدةٌ: أَنا أَيضا، يقول لها الريح الجبالي : يدك ، ماهو لاباس ؟ . أنا لا شيءَ يُعْجبُني. دلدلْت ماعوني على ساقي فأعْجَبَهُ النعاس الوطني ونامَ’ ولم يُوَدِّعْني ، يدو هو زادة ركبلي الهلواس ! يقول الجامعيُّ: ولا أَن...ا ’ لا شيءَ يعجبني. دَرَسْتُ القحبولوجيا دون أَن أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة. هل أنا حقاً أَنا؟ ويقول جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا شيءَ يُعْجبُني . حتى أن قال لا و لن ياسين البصاص . أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً يُحاصِرُني يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن اقتربنا من محطتنا الأخيرة’ ، كل واحد وشورو ، كل واحد أمورو ، فاستعدوا للنزول و ما تنساوش الخلاص ... فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ’ فانطلق! أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا . أنا بايعها بلفتة ، و شاممها قارصة خلاص ! تعبتُ من السِّفَرْ ،خليولي في الرازي باياص !
محلول تدروش
محلول تدروش
ablad minik ma famech loooooooooooooooooooooooool
RépondreSupprimerو في رواية أخرى لسرور، عن بروتوكولات حكماء التأسيسي، البروتوكول الأول يقول:
RépondreSupprimerإن تضحيات شعبنا العظيم الخ الخ، و لكننا اليوم أمام طول مرضه و بهامته و تبلصيمه و اعتصاماته الخ الخ كذلك، قررنا أن نتولى - مثل أحدهم و لكن بصفة دائمة - و أن نفكر عنه و نعبر عنه و نحدد له ما يصلح بيه
و أصدرنا فرمانا يعين بموجبه من لا يعجبه الشيئ، بقايا و أيتام و فواصل و أصفار ، كما نعين البعض منا أسيادا و كبارا للحومة و نقر أن :
لا تقرأ ،
لا تفهم،
لا تعبر ،
لا تعقل، عقلك يهدد الهوية و الشضية
و سلام عليك يا أذكى خلق الله - عنوان أغنية حقيقية تبث يوميا كل صباح على الفضائية المصرية، تتحدث عن صلعم ، أذكى خلق الله -
"و عايزيني أكسبها"
haha, anonyme :))) salam ya sa7bi
RépondreSupprimer